“كان يوسف وحيدًا، لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا.يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة Andlaquo;المجلةAndraquo;، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات عن أسئلته، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه!لعبة قواعدها لا ترحم، لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته.كان يوسف خليل وحيدًا لكن…لكنه سيفتقد وحدته هذه…
«سأعترف لك بشيء مخيف.. كل ما أقوله هنا سيظل سرًّا.. أليس كذلك؟ في البدء بدأ القط يتوتر ويعوي.. يطلب الزواج.. كانت تحبه لأنه قطها، لكنه أثار أعصابها، وفي يوم خدرته و... واستأصلت رجولته!». آخر باقة مُنتقاة من الوحوش، ومصاصي الدماء، والسَّفاحين، وآكلي لحوم البشر، والموتى الأحياء، والكائنات الفضائية، دفع بها د. أحمد خالد توفيق إلى النشر. ندعوك لقراءتها وقضاء ساعات من المتعة الصافية.
بعد فرعون موسى و خاتم سليمان و قبل عيسى و سيد الانام قبل الاسلام وتاريخه وقعت أحداث هذه القصة التي يكون محورها الثأر… ثأر ساحرة من قاتل أبيها فتبدأ بتكوين عصبة ساحرات وخلال رحلة التجنيد و الانتقام تأخذنا الرواية وسط أحداث ملحمية وحماسية وخاطفة للأنفاس.
في زمن غابر ولى في غفلة من قبائل ارض العرب ... استيقظ خطر كان يتربص بهم منذ عقود خطر تجسد بهيئة رجل ...لقبه اتباعه ب (الماران) كاهن تبعه من تبعه بدعوى نبوءات لا تخطئ من يراها في يقظته ومنامه ثار هذا الكاهن على حاكمه سلب عرشه بمعاونة اتباعه المغيبين ليس ليعتيليه ... بل ليحطمه.
عندما تقلب في أوراقك القديمة تجد الكثير من الهراء.. لكنك كذلك تجد بقايا أفكار ولمحات من خواطر فيها بعض اللحم.. عندما يخطر لك أن هذه القصاصات تصلح لشئ ما..هل تصلح لقصة؟.. إنها أقصر من اللازم ولم تكتمل بعد.. يبدو الأمر كمن يجد مقبضاً صدناً فيبني قصراً كاملاً ليثبت هذا المقبض على أحد أبوابه..هل تصلح لمقال؟.. ربما.. لكن عن أي شئ..هل تصلح لقصيدة؟.. بالطبع لا.. نسيت أنك هجرت الشعر منذ عشرين عاماً، وصارت القوافي بين يديك كالصخر الأصم لا يلين، ولا تأمل في أن يلين..هل تصلح لبعثرتها كحوار على شفاه…
هذه الأوراق لا تحمل لك إلا الحكايات… حكاية «مسابقة العصر» التي تستحق خوضها حقًّا إن كنت قادرًا على دفع الثمن، سنحكي عن أسطورة «الأنكو»، وعن «نحن» وطقوسهم المُحرَّمة التي لا تمارَس إلا وسط القبور، ثم وفي قطار يشق طريقَه وسط الثلوج سنسابق الزمن مع «العشرون دقيقة الأخيرة»… في هذه الأوراق سنحكي عن رحلة من أجل حياة مثيرة، ثم سنقضي بعض الوقت مع حكايات «ذو المعطف الأخضر» مع أطفال قادهم سوء حظهم لرؤيته… في هذه الأوراق لن تجد إلا بعض الحكايات… حكايات الموتى!
الآن أنت تعرف القصة يا سامي، وتعرف لماذا اصطحبتك للمقبرة ليلاً، وتعرف لماذا أنت مقيد ومكمم الفم جوارها الآن .. لقد انتهت قصتي وحان وقت العمل. لا تحاول الصراخ فلن يسمعك أحد .. سأحاول أن تمر اللحظات القادمة بسرعة.
رسّام متمكَّن من التقاط الأسرار المتخفَّية خلف وجوه الأشخاص الذين يرسمهم. لوحة مُربكة رسمها فنّانٌ كبيرٌ، عُثِرَ عليها بعد عشرات السنوات في سقيفة بيت. دبيبٌ في غابةٍ محاطةٍ بجيرانٍ غريبي الأطوار. وثمَّة جرسٌ برنينه المهيب والمحزن ينسلّ بين أشجار الغابة في قلب الليل. رواية حول قوَّة الفنّ البنَّاءة وقوَّة العنف الهدّامة؛ حول القدرة على جعل هشاشتنا ذهبًا، مهما بدتْ أيَّامُنا قاتمةً.
رسّام متمكِّن من التقاط الأسرار المتخفِّية خلف وجوه الأشخاص الذين يرسمهم. لوحة مُربكة رسمها فنّانٌ كبيرٌ، عُثِرَ عليها بعد عشرات السنوات في سقيفة بيت. دبيبٌ في غابةٍ محاطةٍ بجيرانٍ غريبي الأطوار. وثمَّة جرسٌ برنينه المهيب والمحزن ينسلّ بين أشجار الغابة في قلب الليل. رواية حول قوَّة الفنّ البنَّاءة وقوَّة العنف الهدّامة؛ حول القدرة على جعل هشاشتنا ذهبًا، مهما بدتْ أيَامُنا قاتمةٌ.
Validate your login