دلشاد سيرة الجوع والشبع – بشرى خلفان : رواية دلشاد سيرة الجوع والشبع للكتابة دلشاد بشرى خلفان، تعكس تاريخ العماني في مسقط في نهاية القرن التاسع عشر، رواية ساحرة تعكس حالة الناس في تلك الحقبة بحلّوها ومُرها، بطل الرواية هو دلشاد الذي يترك بنته لشبح الجوع والحالة التي سيطر عليها الفقر والمرض. تبدأها الكاتبة بـ “إن ما يحدث في الصفحات التالية ، لم يحدث إلا في مخيلة الكاتبة، وسيحدث من الآن وصاعداً في مخيلتكم
ما سرُّ ذلك المقام المقدس الموجود في تلك القرية المصرية والذي الذي يقدِّسه أهلُها؟ يقولون إنه للشيخ (نوح) الذي عاش بها منذ زمن قديم، ذبحه أعداؤه لكنه لم يمت، بل ستره الله عن الجميع.. ليعود في شوارع القرية ليلًا ليقتص من الظالمين.. فقط الظالمين.. لكن، لماذا لا تؤمن به (عزيزة) ولا عائلتها؟!
كبر الفراغ في قلبي فأوجعني وأوجعتني خيبتي، خيبة من ظن أنه وجد ثم أدرك أنه ضيع ما وجد. هل كنت أحلم؟ أكان كابوساً؟ أركض في السوق من زقاق إلى آخر ولا أصل ؟ سقطت عيني على قدمي المغبرتين، قدمي اللتين تركضان ولا تصلان إليه، شعرت بألم ركضهما الحافي، أين سقط نعلاي؟ أطلت النظر إليهما، تذكرت لما كان حصى الوادي يحرق باطن قدمي فيقطر أبي الزيت في كفه ويدهنهما به، لم يكن الألم يزول مرة واحدة، بل يتلاشى مع الوقت وهو يغني لي ثم أتبعه في الغناء، من منا كان يغني للآخر؟
لطالما رفض اللقب وتنصل، اعتبره ادعاء سخيفًا وفارغًا، لكن الحقائق التي تتجلى تباعًا تجعله يعتقد أنه لم يكن بريئًا من المسؤولية كما يظن!أي مؤهلات يمتلك ليكون الشخص المختار لإنقاذ العالم؟ ليس أن العالم يتخلص في سكان "آرا"، لكن إنقاذ أي شيء وأي شخص باستثناء نفسه يعتبر مرادفًا ل"إنقاذ العالم"، باعتبار ضآلة تجربته السابقة في هذا المجال.
تبدأ الرواية بجثة منكفئة وتساؤل حائر وعيون محدّقة، وتنتهي بالحقيقة.. وبين البداية والنهاية تتشابك الأحداث، ما بين حب مستحيل، ومعاملات مالية مشبوهة، ودوافع غير أخلاقية، وقلوب معلقة بالأمل، وقاتل مجهول، ومطر كاشف!
يعود دان براون برواية جديدة تخطف الأنفاس، تجمع بين الغموض والتاريخ والفكر العميق.حين ترافق العالِمة كاثرين سولومون إلى براغ لإلقاء محاضرة، يجد روبرت لانغدون نفسه فجأة في قلب كارثة غير متوقعة: كاثرين تختفي بلا أثر، وتتحول المدينة العتيقة إلى متاهة من الأسرار التي تُطارده من الماضي. وسط أساطير براغ وظلالها الغامضة، يخوض لانغدون سباقًا محمومًا لفك رموز خفية وإنقاذ المرأة التي يحب، قبل أن تبتلعه شبكة من الخداع والمؤامرات تهدد أكثر من حياته... تهدد مستقبل البشرية. في «سر الأسرار»، يعود لانغدون إلى…
بعد أن تم اختطافها وإعدامها حرقاً، تجد كيارا نفسها في الباحة الخلفية لمنزل أليكس، أكثر فتىً حاولت تجنبه في المدرسة، دون أن تعلم لم سقطت في باحته هو بالذات أو حقيقة أنه مصاص دماء!من اختطفها؟ولماذا تم حرقها؟وكيف ما زالت على قيد الحياة؟والأهم من ذلك..ما الذي سيفعله أليكس عندما يجدها في باحته؟
في السادس عشر من شهر آب من كل سنة، اعتادت آنا ماجدلينا أن تستقلّ العبّارة إلى جزيرة دُفنت فيها أمها. فتضع باقة من الزنابق على قبرها، وتمضي ليلتها في فندق السيناتور، ثم تعود في اليوم التالي إلى منزلها وعائلتها. لكن، في آب الذي كانت قد بلغت فيه السادسة والأربعين عامًا حدث تغيّر. تلتقي في الحانة برجل وتُمضي الليلة معه… فكانت المرة الأولى لها مع غير زوجها دومينيكو. على الرغم من أن هذا المجهول ظنّ أنها مومس، فقد بقيت مهووسة بهذا اللقاء. وفي السنة التالية، لم تعثر على هذا الرجل، إلا أنها بدأت مرحلة…
كانت تلك أوّل مرة يبدو فيها بكرُها هشًّا وضئيلًا وموشكًا على البكاء. ألا يقول الحقيقة هذه المرة؟ حقيقة أنها أحبّته «على طريقتها الجاسوسية الشاذة» وليس كما يحتاج؟ ولكن بأيّ شيء تفيدُ تلك القوائم اللانهائية من الحقائق الخائنة؟ حقيقة أنّه كان فأرَ التجارب الأوّل في مختبر أمومتها الفارغ، وأن جُرحها يصبح لامرئيًّا أمام جرحه، وأن «شرطها البشري» ينهار تحت اشتراطاتِ أمومتها، وأنها «تعرف ما تقدر عليهِ وما لا» وأنها لا تقدرُ على نسفِ كل ما تعبت في بنائه: كل شعرة بيضاء في رأسها، كل جعدة أسفل عينيها، كل…
Validate your login