The Power of Religion in the Public Sphere represents a rare opportunity to experience a diverse group of preeminent philosophers confronting one pervasive contemporary concern: what role does—or should—religion play in our public lives? Reflecting on her recent work concerning state violence in Israel-Palestine, Judith Butler explores the potential of religious perspectives for renewing cultural and political criticism, while Jürgen Habermas, best known for his seminal conception of the public…
1001 اختراع وحقيقة مدهشة عن الحضارة الإسلامية بقلم National Geographic ... يبدو الكتاب منذ الوهلة الأولى مخصصًا للصغار، إلا أنه يحتوي على معلومات قد يغفل عنها الكبار، يوضح الكتاب إنجازات العرب في الأمم السابقة وكيف كنا أول الأمم في العلم والحضارة
هناك أشخاص ساهموا في رسم ملامح هذا البلد وتاريخ حياة سكانه، دون أن يحصلوا على نصيبهم من الضوء والمحبة والاعتراف بالفضل. في هذا الكتاب ما تيسر من سيرة بعضهم.فصول ممتعة تعرفنا على أكثر من 30 شخصية أثرت في حياة المصريين، من مخترع كولونيا 555 وسجائر كليوباترا وشوكولاتة كورونا إلى مهندس برج القاهرة وصاحب فكرة هدم خط بارليف بالمياه”
دوما ننتظر شخصا ما .. نظن أن بتنزله تنمحي كافة أوجاعنا .. نتوهم أن بإشراقته علي ظلمة أكواننا يتبدد التيه والحيرة ويغمرنا السلام .. نخدع ذواتنا خديعتنا الأعظم حين نهمس لأنفسنا وقت الوجيعة .. أن يوما ما .. وجوار شخص ما .. سنشعر بالإكتمال ! ولكننا ننسي أن عطبنا ذاتي .. وأن نقصنا مثبت فينا كنظام تشغيل .. وأن ذاك الشخص ذاته الذي رأينا فيه المخلص وسبيل التحرر ..ربما هو من سيمنحنا خيبتنا الكبري .. ويجمع فجواتنا جميعا في فجوة واحدة .. أعظم ! وربما بدلا من أن نثمر جواره .. قد نذبل .. وننزوي ..…
"إن السبب الرئيسي لمعاناة الناس ماليا هو أنهم ينفقون سنوات في المدرسة دون أن يتعلموا شيئا عن المال. والنتيجة أن الناس يتعلمون العمل لكسب المال؛ لا السعي لجني المال من أجل جعله يعمل من أجلهم". لقد تحدى «روبرت كيوساكي» الطريقة التي ينظر بها عشرات الملايين حول العالم إلى المال وغيرها. فمن خلال رؤى تتعارض غالبا مع الأفكار السائدة؛ اكتسب روبرت شهرة واسعة بعباراته المباشرة والفظاظة في حديثة؛ وشجاعته. ويعرف عالميا بشغفه الكبير بالتوعية المالية.
لم نكن نطلب الكثير؛ فقط أن نشعر أننا على ما يرام، وأننا جيدون بما يكفي، ونستحق الحب هكذا تمامًا كما نحن.. دون أن نحتاج أن نقتلع جلودنا كل صباحٍ ونرتدي غيرها لنرضيهم! والآن نتحسس ندوب الإساءات القديمة تلك التي نواريها ولم تزل تؤثر على سلوكنا، فتمنحنا الغربة والشك في ذواتنا. هي جراحات لم تأخذ حقها من الالتئام، فكتمنا آلامها مبكرًا وارتدينا قناع القوة مدعين أننا بخير. حتى جاء ميقات الحرية وسلكنا طريق التعافي، وارتحلنا على مسارات الشفاء، وعلمنا أن في آخر نفق الألم المظلم نورًا.
«لم يكن واحد من الرجال الذين ملأوا فضاء مرج دابق في تلك الليلة الصيفية الحارَّة يعرف على وجه التحديد كيف ستنتهي الأمور. كل ما كانوا يعرفونه أن الحرب قد أصبحت أمرًا مقررًا، وأنها قد تنشب في أي لحظة، وأن إقامتهم في هذا المرج الواسع لن تطول. أما كيف تتوزع بينهم الحظوظ: مَن منهم سوف يُؤخذ أسيرًا؟
مَن الذي أطعم المصريين البطاطس «الشيبسي»؟ ووضع في جيوبهم علب «المناديل الورقية»؟ وكسا أقدامهم بأحذية «الكوتشي»؟ وألهمهم التقرب إلى الله بمبردات ماء «كولدير»؟ وزرع في وجدانهم محبة «الأفلام الهندية»؟ وعالجهم بحبات «الريفو»؟ مَن الذي ابتكر ونظَّم «بطاقات التموين»؟ مَن خطَّط وبنى «المقطم» و«المهندسين» و«مدينة نصر» و«كوبري أكتوبر»؟ ما سر الحروب التي تحاول إخفاء سيرة مؤسس «إذاعة القرآن الكريم»؟ كيف كانت خطة «سيدات السويس» أثناء حصار المدينة 101 يوم؟ في هذا الجزء الجديد من «صنايعية مصر» يحاول…
يقول الكاتب الإنجليزي توماس كارليل: “إن التاريخ هو سِيَر الرجال العظماء”، وهذا الكتاب يتتبع سيرة ومسيرة واحدة من أهم العائلات المصرية، وهي عائلة محيي الدين بكفْر شُكر. فهذه العائلة تفاعلت مع حوادث كبرى في التاريخ الحديث، وامتدت تأثيراتها إلى الجوانب كافة، وقدَّمت عبر أجيال عدة أفذاذًا لعبوا أدوارًا عظيمة في بناء مؤسسات مصر الكبرى، وساهموا بإيجابية في تحولات لافتة. ومنذ تاريخ الجد المؤسس، الذي قدَّم تجربة فريدة في الصعود الاجتماعي والتأثير السياسي، مرورًا بساسة ونواب متميزين، ثم جيل ثورة يوليو…
إنه لفي هذه الحياة الحلوة المُرة القاسية اللينة، التي يحبّها أحيانا كأشدّ ما يكون الحب، ويضيق بها أحيانا أخرى كأشدّ ما يكون الضيق، وإذا الحياةُ تبتسم له فجأة في يوم من أيام الربيع ابتسامةً تغيّر حياته كلها تغييرًا. وإذا هو لا يعرف الوَحدة ولا يجد الوحشةَ حين يخلو إلى نفسه إذا أظلم الليل، وكيف تجد الوَحدةُ أو الوحشةُ إلى نفسه سبيلًا، وكيف تبلغه تلك الخواطرُ التي كانت تؤذيه وتضنيه وتؤرّق ليله، وفي نفسه صوتٌ عذبٌ رفيق يشيع فيه البرّ والحنان، ويقرأ عليه هذا الأثر أو ذاك من روائع الأدب الفرنسي…
Validate your login