“كان يوسف وحيدًا، لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا.يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة Andlaquo;المجلةAndraquo;، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات عن أسئلته، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه!لعبة قواعدها لا ترحم، لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته.كان يوسف خليل وحيدًا لكن…لكنه سيفتقد وحدته هذه…
هذه الأوراق لا تحمل لك إلا الحكايات… حكاية «مسابقة العصر» التي تستحق خوضها حقًّا إن كنت قادرًا على دفع الثمن، سنحكي عن أسطورة «الأنكو»، وعن «نحن» وطقوسهم المُحرَّمة التي لا تمارَس إلا وسط القبور، ثم وفي قطار يشق طريقَه وسط الثلوج سنسابق الزمن مع «العشرون دقيقة الأخيرة»… في هذه الأوراق سنحكي عن رحلة من أجل حياة مثيرة، ثم سنقضي بعض الوقت مع حكايات «ذو المعطف الأخضر» مع أطفال قادهم سوء حظهم لرؤيته… في هذه الأوراق لن تجد إلا بعض الحكايات… حكايات الموتى!
Validate your login