“كان يوسف وحيدًا، لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا.يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة Andlaquo;المجلةAndraquo;، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات عن أسئلته، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه!لعبة قواعدها لا ترحم، لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته.كان يوسف خليل وحيدًا لكن…لكنه سيفتقد وحدته هذه…
تدور الرواية حول “الشرقاوي” الذي يدخل في غيبوبة لم يعرف الأطباء سببًا لها وينتظر الجميع إفاقته، وبينما يرقد جسد الشرقاوي في المستشفى، إلا أنه ينتقل بشكلٍ غريب إلى عالم الظلام حيث يجد عالمًا تكوَّن بعد سقوط نيزك كبيرعلى كوكب الأرض إلا أنه لم يدمر الكوكب، بل حجب أشعة الشمس عن الأرض ما سبب اختفاء كل مصادر الطّاقة حتى غرق العالم في الظلام الحالك وبدأ بالتعفّن، ثم ظهور شخصيّة القومندان الذي يفرض عقيدة الظلام كمذهب جديد للبشر وعليه فكل من يُضبط متلبسًا بإنتاج النور حتى لو كان مجرّد إشعال نار فإنّه…
بين يديك الأن رواية لا تحب المترددين .. حكاية مكتوبة لعشاق الجنون و هواة كسر القواعد .. قصة كتبتها بروحي و جسدي حتى احترقا .. كتبتها بيد واحدة مصرا أن تصل إليك معاندا كل الصعوبات و كل ما واجهته و ما اضطررت أن أضحي به في مقابل أن تقرأ أنت رواية لم تقرأ مثلها من قبل .. رواية عني .. و عما حولك .. و عنك أنت .. سؤالي إليك الأن يا صديقي .. ماذا تريد أكثر من هذا ؟
يفاجئنا عز الدين شكري فشير، أحد أهم كُتابنا المعاصرين، بهذه الرواية المزلزلة، ليحكي لنا عن أمل التي تستيقظ في الفراش مع عمر، الذي بالكاد تعرفه. وفي الساعات المتبقية حتى موعد طائرة أمل مساء اليوم التالي، نكتشف من خلالهما جوانب من مصر الأخرى، القابعة تحت السطح في خليط من اليأس والأمل لا ندري إن كان سيدفعها للانفجار أم يقتلها كمدًا. رواية مثيرة، ستجعلنا نعيد التفكير في كثير من المسلَّمات.
«سأعترف لك بشيء مخيف.. كل ما أقوله هنا سيظل سرًّا.. أليس كذلك؟ في البدء بدأ القط يتوتر ويعوي.. يطلب الزواج.. كانت تحبه لأنه قطها، لكنه أثار أعصابها، وفي يوم خدرته و... واستأصلت رجولته!». آخر باقة مُنتقاة من الوحوش، ومصاصي الدماء، والسَّفاحين، وآكلي لحوم البشر، والموتى الأحياء، والكائنات الفضائية، دفع بها د. أحمد خالد توفيق إلى النشر. ندعوك لقراءتها وقضاء ساعات من المتعة الصافية.
نعيش اليوم في عالم مشبع بالماديات , التي تغشى أبصارنا عن عالم آخر... عالم مواز وأكثر ظلمة .. عالم يختفي خلف العمى .. عمى اصاب معظمنا. بقلم أسامة المسلم، رواية خوف 2 . "تذكر لا تخبر نفسًا بما حدث معك فلن يصدقك أحد " استكمال رحلة الخوف إلى أعماق النفس و العوالم الغامضة رواية خوف 2 هي الرواية الثانية في سلسلة "خوف 1" للكاتب السعودي أسامة المسلم. تصدر عن دار مركز الأدب العربي، وتشكل امتدادًا موسعًا وعميقًا لعالم "خوف" الأول، حيث يربط الكاتب بين الواقع والعالم السفلي في سرد مشوق وغني…
بعد فرعون موسى و خاتم سليمان و قبل عيسى و سيد الانام قبل الاسلام وتاريخه وقعت أحداث هذه القصة التي يكون محورها الثأر… ثأر ساحرة من قاتل أبيها فتبدأ بتكوين عصبة ساحرات وخلال رحلة التجنيد و الانتقام تأخذنا الرواية وسط أحداث ملحمية وحماسية وخاطفة للأنفاس.
في زمن غابر ولى في غفلة من قبائل ارض العرب ... استيقظ خطر كان يتربص بهم منذ عقود خطر تجسد بهيئة رجل ...لقبه اتباعه ب (الماران) كاهن تبعه من تبعه بدعوى نبوءات لا تخطئ من يراها في يقظته ومنامه ثار هذا الكاهن على حاكمه سلب عرشه بمعاونة اتباعه المغيبين ليس ليعتيليه ... بل ليحطمه.
«أما نور فكان يجلس في مقابلتها في القاعة، ينظر إليها بإعجاب، ولا يحرك عينيه عنها، ولا يشغله أيٌّ من الطقوس المقامة. كان يراها لأول مرَّة بردائها الأخضر، متألقة وسعيدة، تتمايل بجسدها الضئيل مع الأغنيات في رقة وهدوء، وكلما تمايلت تمايل قلبه معها يمينًا ويسارًا، إلى أن تمايلت مرَّة وسقط عنها شالها الحريري الأبيض المطرز بخيوط الفضة اللامعة. لم تشعر روح بسقوط الشال، كانت منسجمة تمامًا مع الموسيقى والأغاني، وتصفق بإيقاع خاص بها وحدها كأنها في عالم آخر. اقترب نور منها والتقط شالها الأبيض من الأرض…»
هذه الأوراق لا تحمل لك إلا الحكايات… حكاية «مسابقة العصر» التي تستحق خوضها حقًّا إن كنت قادرًا على دفع الثمن، سنحكي عن أسطورة «الأنكو»، وعن «نحن» وطقوسهم المُحرَّمة التي لا تمارَس إلا وسط القبور، ثم وفي قطار يشق طريقَه وسط الثلوج سنسابق الزمن مع «العشرون دقيقة الأخيرة»… في هذه الأوراق سنحكي عن رحلة من أجل حياة مثيرة، ثم سنقضي بعض الوقت مع حكايات «ذو المعطف الأخضر» مع أطفال قادهم سوء حظهم لرؤيته… في هذه الأوراق لن تجد إلا بعض الحكايات… حكايات الموتى!
Validate your login