بين يديك الأن رواية لا تحب المترددين .. حكاية مكتوبة لعشاق الجنون و هواة كسر القواعد .. قصة كتبتها بروحي و جسدي حتى احترقا .. كتبتها بيد واحدة مصرا أن تصل إليك معاندا كل الصعوبات و كل ما واجهته و ما اضطررت أن أضحي به في مقابل أن تقرأ أنت رواية لم تقرأ مثلها من قبل .. رواية عني .. و عما حولك .. و عنك أنت .. سؤالي إليك الأن يا صديقي .. ماذا تريد أكثر من هذا ؟
حديثنا اليوم عن الساحر الشيطانى كروالى وعن الشيخ عبد الله المنياوى وعن سحرة وشيوخ آخرين، لكننا لن ننسى أن هناك أم قد قتلت فأتهموا ابنها بقتلها رغم أنه يصر أنه لم يفعل. هناك أيضًا عائلة تعيسة تجرى فى دمائها لعنة مخيفة.. فكل رجالها يموتون فى الثانية والثلاثون من عمرهم. كما أن علينا أن نجد الشيخ الأسود، السيد الذى لم يراه أحد ولايعرف أحد أين يكون رغم أنه دومًا موجود، الحكاية متداخلة وكبيرة لكن الشئ المميز فيها هذه المرة أن الرعب هو رفيقها الذى لم يفارقها قط. هل حدثت بالفعل تلك الرواية وهل تشعر…
يفاجئنا عز الدين شكري فشير، أحد أهم كُتابنا المعاصرين، بهذه الرواية المزلزلة، ليحكي لنا عن أمل التي تستيقظ في الفراش مع عمر، الذي بالكاد تعرفه. وفي الساعات المتبقية حتى موعد طائرة أمل مساء اليوم التالي، نكتشف من خلالهما جوانب من مصر الأخرى، القابعة تحت السطح في خليط من اليأس والأمل لا ندري إن كان سيدفعها للانفجار أم يقتلها كمدًا. رواية مثيرة، ستجعلنا نعيد التفكير في كثير من المسلَّمات.
لم يستطع " يوسف " نسيانها رغم مرور الزمن .. فقد كانت " حنين " أنثى استثنائية .. أبت أن تغادر ذاكرة قلبه أو أن يعتلي عرش حبه سواها .. و اختفتو لكن " ... " هو من سيحاول أن يخترق الأسوار المنيعة التي أحاطت بها قلاع قلبها ليعتلي عرشه كملك للحب فيه .. فهل تراه ينجح ؟!
«أما نور فكان يجلس في مقابلتها في القاعة، ينظر إليها بإعجاب، ولا يحرك عينيه عنها، ولا يشغله أيٌّ من الطقوس المقامة. كان يراها لأول مرَّة بردائها الأخضر، متألقة وسعيدة، تتمايل بجسدها الضئيل مع الأغنيات في رقة وهدوء، وكلما تمايلت تمايل قلبه معها يمينًا ويسارًا، إلى أن تمايلت مرَّة وسقط عنها شالها الحريري الأبيض المطرز بخيوط الفضة اللامعة. لم تشعر روح بسقوط الشال، كانت منسجمة تمامًا مع الموسيقى والأغاني، وتصفق بإيقاع خاص بها وحدها كأنها في عالم آخر. اقترب نور منها والتقط شالها الأبيض من الأرض…»
البداية كانت مع حقبة الستينيات، إبان حكم الرئيس “جمال عبد الناصر”، وحين كان الإعداد لصاروخ “القاهر”، الذي أحدث ضجة كبيرة في تلك الفترة، بمشاركة خبراء ألمان، إلى جانب عددٍ من المهندسين المصريين، وكان بطل تلك القصة، “جابر” دكتور الفيزياء النظرية، الذي أرسله مكتب الرئاسة ليكون مشرفًا على المشروع، والذي اكتشف كارثة “الكتالوجات المفخخة”، والتي تسببت في وفاة “إمام” عامل البوفيه “المسكين”. ثم تدور أحداث الرواية، فتلقي الضوء على التواجد السوفيتي في مصر، والذي كانت القاهرة في أمسّ…
قال بازدراء: “أنت؟ أنت بقيت في إنجلترا بينما كان الإنجليز يقصفون بورسعيد”. قلت: “كان لعودتك أنت فائدةً كبيرةً. يحيى كان في إجازة في باريس”. وتابعتُ: “هو أيضًا لم يرجع. لماذا لا تزدريه كما تفعل معي؟” كرر: “يحيى؟ أأنت مثل يحيى؟” تنهدتُ: “لا أنا مثقف مثلك”. وبعد ذلك كان يمكن أن تبدأ واحدة من تلك المباريات الكلامية التي تعبت منها وسئمتها؛ مجاريف الطين تلك التي كانت تساعد فقط على دفن فونت القديم ورام القديم في قبرينا المعلقين. معلقين ما بين عصرين من الحضارة. “أنا لم…
«اختياراتك لحياتك هي فعلًا صحيحة ولكن هناك اختيارات أخرى صحيحة أيضًا… بدائل قد تكون أنسب بحسب الوقت والظروف… فهل ستختارين أن تكملي طريقك بنفس الاختيارات الآمنة التي سكنتي إليها وتعودتي آلامها أم سوف تختارين اختيارات أخرى بها قدر من المغامرة؟» في هذا الجزء الثالث والأخير من «ثلاثية روح» تقف روح عند مفترق طرق، وأصبح لزامًا عليها الاختيار بين ثلاث طرق وثلاث مغامرات متباينة. فأيها ستختار؟ وماذا سيحدث لها في رحلتها؟ وأي تجارب روحية جديدة عليها أن تمر بها؟
“سنبدأ اللعبة يا عيسى معا.. أمامك تسعة أوامر وتسعة كنوز حتى تجدني”.. في عيد ميلاد عيسى السادس والثلاثين، وبعد محاربة مستميتة مع الحياة أدت لهزيمته هزيمة نكراء؛ تصله هدية من آخر شخص يتوقعه. هدية تجبره أن يغير تفاصيل حياته كلها. ولأنه فقد شغفه في الحياة وتاه طويلا عن نفسه؛ يضطر لإتباع ذلك المسار الجديد، ويخوض تجربة تلو الأخرى، عله يعثر على ما فقد منه.. وبينما يفعل ذلك، يحاربه واقعه الحالي؛ يكتشف أن عليه مواجهة أكثر مخاوفه سوءًا! رواية عن نوع آخر من الحب، عن الشغف، وعن الخوف الذي يمنع…
هناك خيال عاقل، وخيال مجنون، وخيال يُحلِّق بين العالمين ليجمع الدهشة من كليهما، وإلى النوع الأخير تنتمي رواية عبد الرحيم كمال الجديدة «أبناء حورة». «وإذا به يجد نفسه في غرفة بلا سطح، داخلها إوَزَّة بيضاء شديدة الجمال، كان هو وهي فقط في تلك الحجرة المشمسة، ولما أقبل نحوها مسرعًا بسكينه الحاد لم تجرِ، بل ظلت ساكنة حتى أمسك بها واحتضنها، وقبل أن يمرر سكينه على رقبتها همست بمنقارها: أحبك يا طاهر». عرف الجمهور الواسع عبد الرحيم كمال بوصفه كاتبًا لأشهر المسلسلات التلفزيونية، مثل: «الخواجة عبد…
Validate your login