يقول الكاتب الإنجليزي توماس كارليل: “إن التاريخ هو سِيَر الرجال العظماء”، وهذا الكتاب يتتبع سيرة ومسيرة واحدة من أهم العائلات المصرية، وهي عائلة محيي الدين بكفْر شُكر. فهذه العائلة تفاعلت مع حوادث كبرى في التاريخ الحديث، وامتدت تأثيراتها إلى الجوانب كافة، وقدَّمت عبر أجيال عدة أفذاذًا لعبوا أدوارًا عظيمة في بناء مؤسسات مصر الكبرى، وساهموا بإيجابية في تحولات لافتة. ومنذ تاريخ الجد المؤسس، الذي قدَّم تجربة فريدة في الصعود الاجتماعي والتأثير السياسي، مرورًا بساسة ونواب متميزين، ثم جيل ثورة يوليو…
“ارتفع جذعُ النَّخلة الذي شُدَّ إليه جسدُه نحو السماء. إنسانٌ خاطئ محملٌ بالخزي، لا يبحثُ عن الخلاصِ لنفسه أو لغيره. يرنو من فوق صليبه إلى أرضٍ كان يتمنى أن يرى أثرَ أقدامه عليها، فتعلقت أقدامُه في الهواء، وتعلوه سماء لا مكان له فيها، بعد أن صار ملعونًا بشهادة الجميع، مسلمين، ومسيحيين، سُنَّة، وشيعة، روم وقبط. عاش حياته مرتديًا ثوب الشك، واليوم يموت ولديه يقين واحد، أن الحياة عبث لا تستحق أن تعاش، والإنسان في هذه الحياة كخيال الظِلّ، فهل هناك أثرٌ لخيال؟” هذه الرواية ليست مجرد نصّ يحكي عن فترة…
Catherine Morland longs to be as interesting as the gothic heroines she reads about in novels. When she is invited on her first trip away from home, she leaps at the chance. New friendships and flirting lead her to the imposing Northanger Abbey, where Catherine discovers that a little imagination can be a dangerous thing.
"Becoming friends with Josef Weber, an old man who is particularly loved in her community, Sage Singer is shocked when one day he asks her to kill him and reveals why he deserves to die, causing her to question her beliefs "
Validate your login