Fiction Genres

Introducing your new crime thriller Bristol detective DS George Cross, champion of the outsider, the voiceless and the dispossessed.

Bristol detective DS George Cross investigates the suspicious death of a homeless man, and discovers a link to a cold case murder from years before. DS George Cross can be rude, difficult, and awkward with people. But his unfailing logic and dogged pursuit of the truth means his conviction rate is the best on the force. So when his police colleagues dismiss the death of a man as a squabble among Bristol's homeless community, Detective Sergeant George Cross is not convinced. Who was the unknown man whose weather-beaten body is discovered on Clifton Downs? Did the tragedy that led to a life on the streets also lead to his death? As he delves into the dead man's past, Cross becomes convinced that to catch this killer, he needs to solve a cold case murder from years before. A murder that someone has got away with for fifteen years...

تزوجت "نجية" منذ خمسة عشر عاما ثم لم تر زوجها سوى ليلة الزفاف. ولكن هذا ليس موضوعنا الآن، فعند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر الأعضاء لا يبدي التعاون المعتاد.

في هذه الرواية، تلتقي بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة.. ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هي محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟

ما بين أوراق "نجية" وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفي الذي تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائي
الذي يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية
خلف الستار، تدور هذه الرواية.

Sky Davis is starting sixth form having always been home-schooled, and wants to keep a low profile. But then she runs into Dean Holder - messy brown hair, smouldering blue eyes, and a temper straight out of Fight Club, someone who Sky is determined to avoid.

Nora is a cut-throat literary agent at the top of her game. Her whole life is books. Charlie is an editor with a gift for creating bestsellers. And he's Nora's work nemesis. Nora has been through enough break-ups to know she's the woman men date before they find their happy-ever-after. That's why Nora's sister has persuaded her to swap her desk in the city for a month's holiday in Sunshine Falls, North Carolina. It's a small town straight out of a romance novel, but instead of meeting sexy lumberjacks, handsome doctors or cute bartenders, Nora keeps bumping into...Charlie. She's no heroine. He's no hero. So can they take a page out of an entirely different book?

"منحاز لنفسي ومتعصب لأفكاري .. لا أملك وقتاً أصرفه لتفنيد وجهة نظر يقف خلفها حاقد ناقم .. ولا ذرة احترام أقدمها لمتغطرسٍ متعالٍ .. مكتفٍ بجنوني .. متعايش مع غربتي و غرابتي .. أجيد التظاهر بالإنصات لكل أحمق مشبع بالثقة.. لكني في الحقيقة لا أكترث .. لأنه أصغر من أن أراه .. وهو أغبى من أن ينتبه .."بقلم الكاتب المبدع أسامة المسلم.

بدأت القصة في قرية صغيرة تدعى “الجساسة”، حين ولد طفلًا لم يكن عاديًا أبدًا، فهو لم يخرج من رحم والدته باكيًا، مثل بقية المواليد بل خرج صامتًا، يُقلب بصره في الأشياء مندهشاً، كما لو أنه تفاجأ بوجود كوكب آخر، غير الكوكب المظلم الضيق الذي كان يعيش فيه.

انها بضع ساعات في يوم ما… ما الذي يمكن أن يحدث؟؟.. الآن يمر الوقت ولا ندري أي شيء عنه… فجأة نجد الساعة تشير إلى الخامسة… ثم ننظر بعدها إلى الساعة نجدها الواحدة صباحًا… إذا ماذا يمكن أن يحدث في رواية .. تتحدث عن بضع ساعات؟؟!! سؤال سألته لنفسي.. وحتى الآن لم أجد إجابة عنه.. فلماذا لا نبحث عن الإجابة معًا؟

"أولاد حارتنا" تُعد إحدى أشهر رواياته وكانت إحدى المؤلفات التي تم التنويه بها عند منحه جائزة نوبل، أثارت الرواية جدلاً واسعًا منذ نشرها مسلسلة في صفحات جريدة الأهرام 1959، وصدرت لأول مرة في كتاب عن دار الآداب ببيروت عام 1962، ولم يتم نشرها في مصر حتى أواخر عام 2006. وكانت رواية أولاد حارتنا هي السبب في محاولة اغتيال نجيب محفوظ وتحديدًا في عام 1994، بعد يوم من ذكرى الجائزة - تعرض للهجوم والطعن في رقبته من قبل اثنين من المتطرفين خارج منزله في القاهرة، ونجا منه، لكنه عانى من عواقبه حتى وفاته في عام 2006. تتتبع الرواية عائلة الجبلاوي، الذي يعيش في بيته الكبير المحاط بالحدائق والأسوار العالية ومن حوله أبناؤه وأحفاده الذين يتنازعون على الوقف، فيما يسيطر الفتوات على الحارة ويحولون بين أبناء الجبلاوي وبين جنته الأرضية، وبرغم فقرهم والظلم الذي يتعرضون إليه لا يفقدون الأمل في خروج الجبلاوي من عزلته لتوزيع تركته وتخليصهم من بطش الفتوات.

“ارتفع جذعُ النَّخلة الذي شُدَّ إليه جسدُه نحو السماء. إنسانٌ خاطئ محملٌ بالخزي، لا يبحثُ عن الخلاصِ لنفسه أو لغيره. يرنو من فوق صليبه إلى أرضٍ كان يتمنى أن يرى أثرَ أقدامه عليها، فتعلقت أقدامُه في الهواء، وتعلوه سماء لا مكان له فيها، بعد أن صار ملعونًا بشهادة الجميع، مسلمين، ومسيحيين، سُنَّة، وشيعة، روم وقبط. عاش حياته مرتديًا ثوب الشك، واليوم يموت ولديه يقين واحد، أن الحياة عبث لا تستحق أن تعاش، والإنسان في هذه الحياة كخيال الظِلّ، فهل هناك أثرٌ لخيال؟”

هذه الرواية ليست مجرد نصّ يحكي عن فترة حرجة من تاريخ مصر، تميزت بالصراع القومي والمذهبي والعرقي في نهايات الدولة الفاطمية، وإنما تجربة إنسانية شاملة للبحث عن الهويّة بين عشرات الانتماءات التي تفرّقها. رحلة عن مفاهيم الهويّة، والوطن، والانتماء، وحكاية جديدة من صفحات الماضي تُلقي بظلالها على الحاضر.

«هناك حيث عُقدَ العهد، وخُتمت يدُہ بوصمة السارق التي آمنَ أنها أمارة مُلك، قالت: لا أملَ لك إلا في سداد الدَّين، يعلم كلانا أن الكفراوي لم يكن ضحيتكَ الأولى ولا الأخيرة، لكنه الوحيد الذي تمكَّن من خداعك بعقد ذلك الاتفاق. ما أعرضه عليك هو الخلاص».

تُقدِّم رواية «المَشَّاء العظيم» بانوراما سَردية مُشوقة، عن مسيرة الروائي الطامح للشهرة؛ محمد الأعور، وسُبل اختراقه لعوالم الأدب بطُرق مُلتوية، لكن عند ذروة نجاحه في تحقيق ما يصبو إليه، يُواجه شبحَ أستاذه الميت والروائي المنسي فرج الكفراوي الذي يطالبه بتسديد دَينه القديم، فبعد أن سرق منه ست روايات منحته الشهرة، عليه أن يجعل روايته السابعة باسم الكفراوي، وأن يَستخدم نفوذه وشهرته ليُعلن أنه اكتشف كنزًا أدبيًّا باسم أستاذه، كي يُعيد إحياء اسمه الذي ابتلعه الموت والنسيان، لكن الأعور يكتشف أن الرواية المطلوبة ليست سوى حياته ذاتها.

«المَشَّاء العظيم»؛ رواية تجمع بين عناصر الدراما الإنسانية العميقة والتشويق معًا، وفي طيَّاتها تكمنُ تساؤلات حول النجاح والأصالة والزيف، وكذلك حول فن الرواية ومُستقبلها.