Literature

Grid List
Set Ascending Direction

Items 21-23 of 23

  • صانع الظلام
    EGP 350.00
    “كان يوسف وحيدًا، لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا.يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة Andlaquo;المجلةAndraquo;، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه. وبدلًا من أن يحصل يوسف على إجابات عن أسئلته، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه!لعبة قواعدها لا ترحم، لعبة لا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته.كان يوسف خليل وحيدًا لكن…لكنه سيفتقد وحدته هذه قريبًا!”
  • في ممر الفئران
    EGP 220.00
    تدور الرواية حول “الشرقاوي” الذي يدخل في غيبوبة لم يعرف الأطباء سببًا لها وينتظر الجميع إفاقته، وبينما يرقد جسد الشرقاوي في المستشفى، إلا أنه ينتقل بشكلٍ غريب إلى عالم الظلام حيث يجد عالمًا تكوَّن بعد سقوط نيزك كبيرعلى كوكب الأرض إلا أنه لم يدمر الكوكب، بل حجب أشعة الشمس عن الأرض ما سبب اختفاء كل مصادر الطّاقة حتى غرق العالم في الظلام الحالك وبدأ بالتعفّن، ثم ظهور شخصيّة القومندان الذي يفرض عقيدة الظلام كمذهب جديد للبشر وعليه فكل من يُضبط متلبسًا بإنتاج النور حتى لو كان مجرّد إشعال نار فإنّه يُعدم دون محاكمة. يدخل الشرقاوي إلى هذا العالم المليئ بالضعف والجهل والخرافات، ونظر إليه الناس على أنه منقذهم ومُخلصهم مما هم فيه في وسط تعجبه ودهشته. انضم الشرقاوي ينضم إلى بعض الشباب المتمردين في عالم الظلام والذين أطلقوا على أنفسهم جماعة “النورانيين” حيث طالبوا بالضوء كحق مُكتسب للجميع فيُصبح مطاردًا من الشرطة. يذهب الشرقاوي والنورانيون في مغامرة غير محسوبة العواقب نحو جبال الهيمالايا على أمل إعادة الشمس إلى الأرض أو على الأقل الانتقال من عالم الظلام إلى عالم النور. وتأتي النهاية مفاجئة ومختلفة وسوداوية على عكس النهايات السعيدة المعتادة.
  • منامات عم أحمد السماك
    EGP 175.00
    وفيما كان حد السكين يغوص في رقبة الخروف، راح مختار ولد أختي يفرد فرخ ورق سميكًا – من ورق اللحمة الذي اشتريناه لنلف فيه الأنصبة – فوق رقبة الخروف ليمنع نافورة الدم من الوصول إلى وجوهنا. أما أنا فقد ثبتُّ عيني على رسغ اليد اليسرى للجزار وهو يعيد ترديد الشهادتين عدة مرات ليريحني ويرضيني، فرأيت رسمًا دقيقًا باللون الأخضر الغامق مدقوقًا في رسغ الجزار؛ حينئذٍ داخَلني شعور فائق بنشوة عظيمة لا أستطيع وصفها على الإطلاق، وقد امتلأ سمعي بما يشبه زغاريد مدوية تجلجل في سماء الكون بغير انقطاع.
Filter by

Language

Author

Publisher

Price

Format

Best Seller

Top Rated

Rating